اخبار الفن

“رفضت أنوثتي ولست صديقة لزوجة والدي”.. أبرز ما قالته هند صبر


12:24 م


الجمعة 03 سبتمبر 2021

كتب – هاني صابر:

كشفت الفنانة هند صبري، عن تفاصيل عديدة في حياتها الشخصية خلال حلولها ضيفة بأولى حلقات الموسم الجديد من برنامج “السيرة” الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني على قناة dmc.

ونرصد لكم أبرز ما قالته هند صبري في السطور التالية:

– “كانت أصعب مرحلة في حياتي لحظة انفصال أبي وأمي قبل امتحانات الثانوية العامة بأسبوعين، وأي حد مكاني، كان زمانه انهار ومرحش الامتحان.. أصريت أروح الامتحان وجبت امتياز وإنهرت بعدها”.

– “يوم انفصال والديا، كنت في المدرسة ورجعت البيت ماما قالت لي.. باباكي مش راجع تاني.. بعدها قاطعت أبي ولم أرد على اتصالاته رغم محاولاته الحديث معي”.

– “عاتبت أبويا، وقولتله منذ 4 سنوات تقريبا.. المشكلة مش في الانفصال.. المشكلة إزاي حصل الانفصال، لأنه في النهاية الانفصال حلال، لكن شعرت وقتها بأن عالمي قد انهار”.

– “اتقابلت مع أبويا في المطار وأول حاجة قلتها له.. وحشتني”.

– “أنا وزوجة والدي لسنا أصحاب، وكنت هضايق لو أنجبت منه”.

– “أنا ووالدتي مرينا بظروف اقتصادية سيئة بعد انفصالها عن أبي.. وكان لازم أشتغل وأدرس في نفس الوقت.. كنت بقول يا رب اديني القوة عشان أكمل”.

– “عمري ما شعرت بغربة في مصر، وأول ما وصلت القاهرة حسيت إني عارفة البلد كويس، وساعات أقول أنا عليا عفريت مصري، عشان كدة أجيد اللهجة المصرية”.

– “والدتي لم ترفض استقراري في مصر، وجاءت معي وعاشت هنا، وكان لديا (عم) مستقر في مصر وهو ما سهل عليا مهمة إقناع والديا بالاستقرار بمصر”.

– “ملامحي تغيرت لأنثى في سن 13 أو 14 عامًا، وبدأ الرجال ينظرون لي”.

– “أول يوم تصوير لي، كنت مرعوبة، والعاملون في السينما لديهم نوع من الانفتاح.. خفت أشتكي لأمي عشان متقوليش اقعدي في البيت”.

– “رفضت أنوثتي، وبدأت ألبس زي الرجالة، حتى في حياتي الشخصية أنا مش أنثى، ومش بحب حد يركز مع أنوثتي”.

– “أول ما جيت مصر.. الناس قالوا مين البنت اللي جاية تعمل المشاهد الساخنة دي، وده كان فرق كبير بين مجتمعي في تونس ومصر، وكان وقتها انتشر مصطلح السينما النظيفة، وكان لازم أراجع نفسي، عشان مكنتش عارفة الفرق بين المجتمعين”.

– “في مرة المخرج داوود عبد السيد، قالي بعدها.. يا هند انتي استسلمتي ومش على نفس الفكر والحماس اللي جيتي بيه مصر”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى