وتثير حالة الصراع على المناصب غضب الاوساط الشعبية التي تؤكد أن التخبط الحاصل يضعف ثقة المواطن بالحكومات المحلية, رغم أن تلك المجالس عادت مجدداً بعد أن جمدت لسنوات إثر سخط الشارع.
وبحسب مراقبين فان مقترح تدوير المناصب يُعد من الحلول الأكثر قبولاً بين القوى الفائزة، كونه سيضمن مشاركة جميع المكونات في الحكومة المحلية التي يُنتظر منها تحقيق تطلعات المواطنين في مجال الخدمات والأمن ودعم أسس التعايش السلمي.
